العدد التالت من بني الاهبل

حكايات بني الاهبل

أي تشابه في الأحداث او في الشخصيات او الأماكن او الأزمنة فهو محض إرادة . وتقع المسئولية كاملة علي الشاعر و علي كل من يقرأ هذا العمل .. وعلي كل من يُعجب به و علي كل من يكره .
يريد الشاعر أن يدبس كل من وقعت عيناه علي هذا العمل في تحمل المسئولية معه . لذلك يقدم الشاعر لك من يحبهم نصيحة بعدم قراءة هذا النص .... ونصيحة لكل من يكرهم بقراءة هذا النص
أردت في هذا العمل أن اكتب نصا أدبيا كبيرا جامعا له إسقاطا سياسيا يكون أشبه بسيرة شعبية أو كما جاء في التراث
لعل سؤ الحظ أني ولدت في هذا العصر ... سبقني إلي ذلك عمالقة .. كتب صلاح جاهين (الليلة الكبيرة) والمسرحيات .. واني اعتبر انه لو مات دون أن يكتب غيرها فستكفيه شهرة وخلود وأيضا كتب فؤاد حداد (مصر بالحودتة) والتي اعتبرها البذرة الأولي والتي أتمني أن يكون هذا العمل ثمرتها . إذا أخذت اسرد في العمالقة فلن انتهي ..
أقول أن الفارق بيني وبين هؤلاء بضع سنين فقط ..

" انتم سبقتم أما نحن ألاحقون "

سوف ابذل قصارى جهدي كي يخرج هذا العمل علي خير حال .. سوف تجدوا في هذا النص شعرا منثورا او شعرا منظوما
صراحة لا أجد فرقا بين الاثنين .. غير طريقة الكتابة
فكلاهما له الجرس الموسيقي الذي تستريح له الأذن ... وأيضا كتبا علي أساس شعري مضبوط
هي محض تجربة لا أتوقع منها شيء .. قد تفشل وقد تنجح .. في كلا الحالات لن أيأس

تستطيع الان قراءة

الـــعــــــــــــــــدد الاول .. من هنا

الـــعــــــــــــــــدد الثاني .. من هنا

الـــعــــــــــــــــدد الثالث .. من هنا