Pages

Subscribe:

Tuesday, October 02, 2012

وهم الماضي


طول عمرك السفينة
وطول عمرى وانا ع الشط
وان يوم جرحتك تغفري من غير عتاب
انت ف حياتي الاسئلة ولا فيش جواب
جرأت قلبي
فبسكرة الحب انتشى
ف دخلت جوة ف الغريق
مديت ايديا
لقيتك
يا دوب سراب
كنت في حياتي
زي حبات المطر
من غير سحاب
لو فاكرة انك
وبقساوتك
خدتى طارك
وانتصرتي عشان كرامتك
فاسمحيلي اعترفلك
انه باديك وبغباوتك
عملتى للحساد جميل
لو كان فيه نيه للرجوع
دلوقتي اصبح مستحيل
ضيعتي قلبي
وقلبك انت كمان معاه
مين اللي هيصبر قلوبنا اه
قلبي مسيره يوم وينسي وتبقي عندي ذكريات
انما قلبك
هيفضل كل ليلة يلومك ع اللي فات
لو كنت فاكرة بانكساري
انتصرتي
فاضحكي 
 قلبك بكرة مش هتجف دموع عنيه
اضحكى ... انت مش فرحانة ليه ؟؟؟؟

Friday, September 28, 2012

الماضي وهم كبير



الماضي وهم كبير 
كان لازم افوق منه
والحب ذنب خطير 
لازم اتوب عنه 
لفيت وشوفت كتير 
وعيت من التفكير 
لم شوفت حد توفى 
وهو ناقص عمر 
او حد مات م الجوع 
لكني شوفت كتير 
بيموت من التفكير !!!


Thursday, May 10, 2012

رسالة من واحد فلول


الدور الدور الدور الدور .. موعودة ياللي عليكي الدور ... وان خلص الفول انا مش مسئول ... انا واد بياع وفلولجي قديم ... غاوي التنطيط في التليفزيون ... بعرف تعريض افلام وحجات .. واعرف اتلون بالمساكات ... والبس ارجوز والبس خواجات .. واظهرلك برده بدقن سعات .. واظهر مسكين او ابن ذوات .. انا اصلي قديم قوي في السياسات ... واعرف لو شط الكرة ازاي .... تدخل في الجون . 



انا ممكن اعيط وياه الناس واطلع متقطع م الاحساس ... وتشوفني تقول دا الواد حساس .. و الاصل ؟؟


ابليس ذات نفسه بيتعوذ .. وبيشكي لربنا ومبوز .. ويقول بالصوت العالي يارب .. بتعود بيك 
من شرك الناس .

انا ممكن اكفر في الشياطين ... قول بالك بقي بالبني ادمين .. و تخيل ممكن اعمل ايه ... ؟؟؟

انا هانفخ وسط اللمة وازوم .. وهافركش دايما في الملموم .. ووهاقتل في اللي مالهش لزوم .. والزقها في ناس هبلة بريالات ... 

كل القنوات .. معروف لي مكان  .. مخصوص محجوز .. هاتكلم عاقل مرة سعات ... وسعات اراجوز  .. وسعات منخوليا و متعفرت وسعات شوارعجي ومتشفلط  .... وهتمدح فيا انا عارف مرة .. وتسب الدين لابويا سعات  






Tuesday, May 01, 2012

حالة تعجب


اتعجب لهؤلاؤ المدافعين عن الدين من تحوله الي مجرد قشور او حركات او شكليات .. ومهاجمتهم بشراسة ... اجبار الفتيات علي ارتداء الحجاب ... اتسائل لماذا لا يتم توجيه المجهود العظيم المبذول في نقد الشكل الديني .... الي اتجاه اخر ... يتم فيه اصلاح الجوهر الداخلي للانسان .. لاقناعه باهمية وجدوي الشكل الديني ...


بالبلدي كدا ... بدل ما تقول للبنت اقلعي الحجاب اللي انت مجبره عليه دا ... اقنعها قد ايه الحجاب مهم في الاسلام ... فبدل ما تبقي مجبره عليه ... تبقي مقتنعه بيه .. او بدل انك تهاجم شيوخ بدعوي انهم واخدين من الدين شكليات ومظاهر .... ادعوا الناس انت للاتجاه الي قلب الدين والغوص فيه 

Thursday, April 05, 2012

عني مؤخرا

انا كنت مصلوب ع الزمن
يمكن !!
لابس تيجان التجربة ؟؟
معرفش
قلبي ماهوش ميت لكني
دلوقتي بقيت ما بخافش

Wednesday, March 14, 2012

يوم خطوبتى


في حفل عائلي خاص
.
تمت خطبة الاستاذ ادم المصري
9/3/2012
.
ولبس الدبلة يا جماعه
.
واتكلبش !!!!!ة


ادعو له بالمغفرة والرحمة .. واحتسبووه عن الله
.
عريييييييييييييييس

Friday, February 03, 2012

نكسة بورسعيد



هديت حيطان المعتقل
والظلم توبته 
وف عز عز النزيف برقص 
انا اللي موته
اهله قالوا في الجرنان
ننعي بالاسف خيبته
وتاري الندل 
كان هربان
ونا من جهلي صدقته
ولان الجبان هيعيش جبان
ومش قد المواجهه
قام عامل عصابة وجاني عند البيت
بيفتح هناك جبهة

Thursday, January 26, 2012

بيني وبين اخويا اي فرق .. مافيش



بيني وبين اخويا اي فرق .. مافيش 
مش لابس جلد مثلا وهو لابس ريش 
اب واحد وام واحدة ... 
واي حاجة بينا نقسمها .. حتي رغيف العيش 
حتي لما نزلت اهتف ... نموت بس مصر تعيش 
كان ف ضهري .. و صوته صوتي 
حرية وعدالة وكرامة وعيش 
بيني وبين اخويا .. اي فرق مافيش
والناس ما تفرقناش
الا لما بلبس جينس ، وهو يلبس جيش

Thursday, January 19, 2012

عن الفيس بوك واشياء اخري




.
لقد تم اغلاق حسابي علي موقع الفيس بووك منذ عدة ايام ... محاولات كثيرة في البحث والتقصي عن السبب .. ولا فائدة ولكن الغريب في الامر ان الحساب لم يغلق نهائيا

ولكني استطيع من خلاله .. زيارة اي بروفايل لاي صديق قديم ،، حتي تلك الصفحات التي انشئتها بنفسي .. ولكن مع حرماني من امكانية التفاعل معها بالتعليق او الاعجاب او المشاركة .. تلك الامكانيات التي خلقها ذلك الموقع العجيب الذي حول فضاء الانترنت .. فعلا الي مجتمع حي

و لوهلة .. تذكرت فيلما اجنبيا عن تلك المراة التي حبست في المرايا ... فعلا .. حبيسة المرايا .. تري وتسمع ولكنها لا تستطيع ان تتفاعل مع ما تراه او تسمعه .. ولا هناك احدا يشعر اصلا بوجودها ... ولم يسال عن غيابها احد .
بيني وبين نفسي .. اصابني بعض الحزن ... لماذا لم يقلق علي احد اصدقائي عندما علموا بغيابي .. لماذا لم يفرق معهم وجودي من عدمه ... وتخيلتني .. فعلا حبيس مراة .. اشاهد واسمع .. بلا صوت يقدر علي الصراخ معلنا وجوده .. او يدا قادره علي البطش .. او ارجلا قادرة علي المشي .. فقط طيفا .. يزور هنا وهناك .. لا يملك من المتع والمغريات .. الا رؤيتها في ايدي اصحابها .. مترحما علي ايام ولت .. مستجديا عطف الزمان

ولكنة بعد تفكير ليس بالعميق اصلا .. وجدتني حي ارزق .. كامل الوجود والتاثير .. لي صوتا .. يستطيع ان يصرخ فياي وقت .. ويدا تطبتش ان ارادات .. وارجل تسري بي اينما اريد .. وان ما حرمت منه هو تلك المشاركة الافتراضية في ذلك العالم الافتراضي الموازي ان جاز التعبير

وتذكرت اعلان كلورتس (لبان النعناع) .. ان نخرج للدنيا وكفانا انغلاقا داخل غرفتنا التي سجنا انفسنا داخلها باختيارنا فحمدت الله .. علي ضياع بروفايلي القديم بكل ما احتواه من صور .. وصفحات انشئتها بنفسي وجروبات تفاعلت معها واصدقاء لم يشعروا بغيابي .. وقلت في نفسي حقا والله انها لفرصة

امسكت بموبايلي محاولا البحث عن نمر احد الاصدقاء .. للاتفاق علي المقابلة في مكان ما ... فانا بقي لي زمن لم التقي باي منهم لانشغالي بالجيش .. وحتي بعد انتهاء فترة خدمتي العسكرية .. انشغلت في دراساتي العليا بالكلية .. حتي عملي الجديد لم يبقي لي اي متسع من الوقت لزيارة احدهم .. وكان اللقاء المتجدد علي الفيس بوك هو البديل والعوض في ذلك

ولكني ما لبثت ان تذكرت ان شريحتي الجديدة .. لم تحتوي علي اي نمرة واحدة من جل اصحابي ومعارفي ... فعندما سرق هاتفي اخر مرة .. لم اهتم كعادتي بتسجيل نمر الاصدقاء .. ولماذا اسجلهم وكلهم امامي .. علي الفيس بوك ؟؟؟

واكتشفت اخطر ما في الامر .. ان الغياب الذي كنت اتخيله افتراضيا .. اصبح غيابا حقيقا ... لقد كان الفيس بوك هو محور حياتي يوميا .... منه استقي الاخبار ومنه التقي بالاصدقاء واطمئن عليهم .. ومنه اتفق علي المقابلات ومنه استقبل الرسائل والايميلات .. لدرجة اني اسغنيت عن كثير من ايميلات العمل والاصدقاء مستعوضا عنها وجودهم في قائمة اصدقائي بالفيس بووك

واكتشفت ايضا ... ان ذلك لم يكن بديلا ابدا .. ان لقاء اخذ فيه صديقي بالعناق الحار ويغيب كلا في صدر الاخر .. وان الفيس لم يكن بديلا عن صوت صديق لا يستطيع الحضور الي اللقاء لبعد المسافة .. التي كان يقضيها الصوت في لحظات .. وان الفيس بوك باخبارة السطحية السريعه الموجه .. لم يكن ابدا بديلا عن كتاب او مجلة او حتى صحيفة يومية

لقد خدعت الخدعة الكبري .. ولكن قد فات الاوان ... فانا الان اعلم اني كنت مخدوع ... وبدلا من تعويض الهدر في هذا الوقت الضائع والمسلوب والاستفادة منه في تلك الانشطة التي جعلتها افتراضية

و رغم اني لا اعرف لماذا لم يعد لي متسعا من الوقت رغم عدم انشغالي الشديد مثلا ... فمازلت مصرا علي استرجاع بروفايلي القديم .. ممنيا نفسي بالقاء اصدقائي وصفحاتي التي انشئتها وجرباتي التي تفاعلت معها
يوم الخميس
19/1/2012

Friday, January 13, 2012

سامسونج


نتساءل كثيراً في وطننا العربي عن سبب عدم وجود شركات كبرى خاصةً في عالم التقنية
واليوم سأجيبكم عن هذا السؤال بنموذج لشركة نعرفها جميعاً لكننا لا نعرف عنها أي شيء !!
ليست في أمريكا ولا أوروبا بل في دولة صغيرة في أقصى شرق آسيا
ومع ذلك فأرباح هذه الشركة تفوق أرباح ميكروسوفت وجوجل وآبل مجتمعين!!
إنها شركة سامسونج:
هل تعلم أن عدد العاملين في شركة سامسونج يبلغ أكثر من 344,000 شخص؟!!
وأن أرباحها في عام 2010 فقط فاقت 220 مليار دولار!! .. أي ضعف الدخل القومي لدول عربية كاملة كقطر والكويت والمغرب والعراق !!
وأننا إذا اعتبرنا سامسونج دولة سيكون ترتيبها رقم 35 في أكبر اقتصاديات العالم حسب إحصائيات عام 2006!!
لنأخذ رحلة عبر هذا الموضوع لقصة نجاح شركة بدأت بحلم رجل يبيع الأرز والسكر:

 

من الأرز والسكر إلى صناعة المستقبل!

كانت بداية شركة سامسونج مختلفة عن أي شيء يمكننا توقعه
فبدأت عام 1938 حين أنشأ بيونج شول لي متجراً لبيع الأرز والسكر وأسماه “سام-سونج”:
تعني سام سونج بالكورية “النجوم الثلاثة” والتي قصد بها بيونج المبادئ الرئيسية التي أنشأ شركته من أجلها:
- أن تكون كبيرة.
- أن تكون قوية.
- أن تبقى للأبد.
وهذا ما نفذه بالفعل فحين تحول العالم إلى التكنولوجيا الاستهلاكية
دخل فيها بقوة تاركاً الأرز والسكر!
فبدأت سامسونج في صناعة أجهزة التلفاز والغسالات والثلاجات
ودعمتها بعروض مبتكرة في طرق الدفع والضمان بعد البيع
فاستطاعت أن تغزو العالم كله بصناعتها تلك!

دولة صغيرة!

لا توجد مقرات شركة سامسونج في مبنى أو عدة مباني بل في مدن كاملة
فتملك شركة سامسونج ثماني مدن في كوريا الجنوبية باسم “مدن سامسونج الرقمية”
وهي مدن متكاملة يعمل فيها موظفو الشركة وتحوي بنوكاً ومستشفيات وعيادات وملاعب ومطاعم!!
أما عن الدخول والخروج من هذه المدينة فيشبه المرور بنقطة حدودية بين دولتين!
السيارات يتم تفتيشها والحقائب تمر عبر أجهزة الكشف الأمنية
ولا يمكنك إخراج أي أجهزة إلكترونية خاصة من الشركة كجهاز موبايل أو كاميرا أو لابتوب أو بطاقة ذاكرة!!
ما تستخدمه داخل الشركة يبقى داخل الشركة!

 

فخورون في سامسونج!

الطريف أن تدريب الموظفين الجدد في سامسونج لا يقتصر فقط على الجانب التقني والمهني
بل يتم تدريبهم على العمل الجماعي من خلال عرض مدهش يقوم به الوظفون الجدد كل عام
وإليكم أحد هذه العروض المبدعة:


المشاركون في هذا العرض ليسوا طلبة مدارس ولا رياضيين
بل مهندسين وفنيين وإداريين يعملون في شركة سامسونج، والشعار: فخورون في سامسونج!

 

جيش من الباحثين!

هل تعلم أن شركة سامسونج وحدها تضم 50,000 باحث؟ ..
أي ما يساوي مجموع عدد الباحثين في دولة كمصر في كل المجالات
وضعف عدد الباحثين في الأردن
و4 أضعاف عدد الباحثين في السعودية! *4
يعمل باحثو سامسونج في مباني تعادل سريتها وإجراءاتها الأمنية ما يحدث في أعتى المؤسسات العسكرية
ولا يمكن لأي شخص غريب كائناً من كان أن يرى ما يحدث داخل هذه المراكز
حرصاً على الأسرار الصناعية التي تساوي المليارات.

 

معك بعد العمل!

لا تشغل سامسونج نفسها بموظفيها أثناء فترات العمل فقط بل لما بعد ذلك
فتنتشر وحدات سكنية فاخرة للشركة في كل أنحاء كوريا الجنوبية كهذه المباني:
وفيها توفر الشركة لموظفيها مساكن فاخرة ووسائل مواصلات تنقلهم من وإلى الشركة
ومدارس لأطفالهم وحافلات كهربائية لتقل الأطفال للمدارس
وهي مدارس تابعة للشركة لكنها تدار بواسطة وزارة التعليم في كوريا الجنوبية.

 

الابتكار بضغطة زر!

بجيش من الباحثين وشركة تفوق أصولها 343 مليار دولار يمكنك صناعة أي شيء!
ولا إثبات أوضح مما فعلته سامسونج في سوق الهواتف الذكية
فلم تكن الشركة تعطي لهذا المجال أهمية تذكر في السابق وهو خطأ تداركته الشركة سريعاً
وعندما اهتمت به اكتسحت كل منافسيها:
ففاقت مبيعات الشركة هذا العام مبيعات نوكيا وآبل لتصبح الشركة الأولى في سوق الهواتف الذكية في العالم
فضلاً عن دخولها سوق الأجهزة اللوحية بقوة أيضاً!!
 

ليست مجرد شركة لصناعة أجهزة التلفاز!!

يظن الكثيرون منا أن شركة سامسونج مختصة بصناعة أجهزة التلفاز وأجهزة الموبايل فقط
لكن هل تعلم أن مجموعة سامسونج تضم داخلها عدة شركات كبرى؟ ، وهذه بعضها:
- سامسونج للإلكترونيات:
وهي الشركة التي نعرفها جميعاً وهي أكبر شركة لصناعة تكنولوجيا المعلومات في العالم.
 
- سامسونج للصناعات الثقيلة:
وهي ثاني أكبر مُصنّع للسفن في العالم.
 
- سامسونج الهندسية وسامسونج C&T:
شاركت إحدى هاتين الشركتين في بناء برج خليفة في دبي وبرج تايبيه 101
وهما الشركتين رقم 35 و72 في قائمة كبرى شركات البناء في العالم!
- سامسونج للسيارات:
هي الشركة التي اشترت منها رينو الفرنسية 70% من أسهمها.
كل ذلك بجانب عدة شركات أخرى كسامسونج للتأمين
(الشركة رقم 14 في قائمة كبرى شركات التأمين في العالم)
وسامسونج للأمن وشركة شيل للدعاية
(رقم 19 في قائمة كبرى شركات الدعاية في العالم) إلى آخره!!…

كن أنت التغيير الذي تريده للعالم!

ما لفت انتباهي في قصة هذه الشركة بجانب كل هذه الأرقام والحقائق المدهشة هي الطريقة التي بدأت بها، فلم يحتاج هذا البناء المدهش لأكثر من شخص آمن أنه يستطيع تغيير العالم فبدأ ببيع الأرز والسكر!
قصة نجاح سامسونج هي قصة نجاح شخص اسمه بيونج شول لي
قد لا يعرفه الكثيرون منا لكن بصمته توجد في منازل مئات الملايين حول العالم!
كن أنت التغيير الذي تريده للعالم!
وختاماً أترككم مع هذا الفيلم الوثائقي لأول قناة أجنبية تدخل إلى عالم سامسونج:

  

الموضوع منقوول