Pages

Subscribe:

Thursday, January 26, 2012

بيني وبين اخويا اي فرق .. مافيش



بيني وبين اخويا اي فرق .. مافيش 
مش لابس جلد مثلا وهو لابس ريش 
اب واحد وام واحدة ... 
واي حاجة بينا نقسمها .. حتي رغيف العيش 
حتي لما نزلت اهتف ... نموت بس مصر تعيش 
كان ف ضهري .. و صوته صوتي 
حرية وعدالة وكرامة وعيش 
بيني وبين اخويا .. اي فرق مافيش
والناس ما تفرقناش
الا لما بلبس جينس ، وهو يلبس جيش

Thursday, January 19, 2012

عن الفيس بوك واشياء اخري




.
لقد تم اغلاق حسابي علي موقع الفيس بووك منذ عدة ايام ... محاولات كثيرة في البحث والتقصي عن السبب .. ولا فائدة ولكن الغريب في الامر ان الحساب لم يغلق نهائيا

ولكني استطيع من خلاله .. زيارة اي بروفايل لاي صديق قديم ،، حتي تلك الصفحات التي انشئتها بنفسي .. ولكن مع حرماني من امكانية التفاعل معها بالتعليق او الاعجاب او المشاركة .. تلك الامكانيات التي خلقها ذلك الموقع العجيب الذي حول فضاء الانترنت .. فعلا الي مجتمع حي

و لوهلة .. تذكرت فيلما اجنبيا عن تلك المراة التي حبست في المرايا ... فعلا .. حبيسة المرايا .. تري وتسمع ولكنها لا تستطيع ان تتفاعل مع ما تراه او تسمعه .. ولا هناك احدا يشعر اصلا بوجودها ... ولم يسال عن غيابها احد .
بيني وبين نفسي .. اصابني بعض الحزن ... لماذا لم يقلق علي احد اصدقائي عندما علموا بغيابي .. لماذا لم يفرق معهم وجودي من عدمه ... وتخيلتني .. فعلا حبيس مراة .. اشاهد واسمع .. بلا صوت يقدر علي الصراخ معلنا وجوده .. او يدا قادره علي البطش .. او ارجلا قادرة علي المشي .. فقط طيفا .. يزور هنا وهناك .. لا يملك من المتع والمغريات .. الا رؤيتها في ايدي اصحابها .. مترحما علي ايام ولت .. مستجديا عطف الزمان

ولكنة بعد تفكير ليس بالعميق اصلا .. وجدتني حي ارزق .. كامل الوجود والتاثير .. لي صوتا .. يستطيع ان يصرخ فياي وقت .. ويدا تطبتش ان ارادات .. وارجل تسري بي اينما اريد .. وان ما حرمت منه هو تلك المشاركة الافتراضية في ذلك العالم الافتراضي الموازي ان جاز التعبير

وتذكرت اعلان كلورتس (لبان النعناع) .. ان نخرج للدنيا وكفانا انغلاقا داخل غرفتنا التي سجنا انفسنا داخلها باختيارنا فحمدت الله .. علي ضياع بروفايلي القديم بكل ما احتواه من صور .. وصفحات انشئتها بنفسي وجروبات تفاعلت معها واصدقاء لم يشعروا بغيابي .. وقلت في نفسي حقا والله انها لفرصة

امسكت بموبايلي محاولا البحث عن نمر احد الاصدقاء .. للاتفاق علي المقابلة في مكان ما ... فانا بقي لي زمن لم التقي باي منهم لانشغالي بالجيش .. وحتي بعد انتهاء فترة خدمتي العسكرية .. انشغلت في دراساتي العليا بالكلية .. حتي عملي الجديد لم يبقي لي اي متسع من الوقت لزيارة احدهم .. وكان اللقاء المتجدد علي الفيس بوك هو البديل والعوض في ذلك

ولكني ما لبثت ان تذكرت ان شريحتي الجديدة .. لم تحتوي علي اي نمرة واحدة من جل اصحابي ومعارفي ... فعندما سرق هاتفي اخر مرة .. لم اهتم كعادتي بتسجيل نمر الاصدقاء .. ولماذا اسجلهم وكلهم امامي .. علي الفيس بوك ؟؟؟

واكتشفت اخطر ما في الامر .. ان الغياب الذي كنت اتخيله افتراضيا .. اصبح غيابا حقيقا ... لقد كان الفيس بوك هو محور حياتي يوميا .... منه استقي الاخبار ومنه التقي بالاصدقاء واطمئن عليهم .. ومنه اتفق علي المقابلات ومنه استقبل الرسائل والايميلات .. لدرجة اني اسغنيت عن كثير من ايميلات العمل والاصدقاء مستعوضا عنها وجودهم في قائمة اصدقائي بالفيس بووك

واكتشفت ايضا ... ان ذلك لم يكن بديلا ابدا .. ان لقاء اخذ فيه صديقي بالعناق الحار ويغيب كلا في صدر الاخر .. وان الفيس لم يكن بديلا عن صوت صديق لا يستطيع الحضور الي اللقاء لبعد المسافة .. التي كان يقضيها الصوت في لحظات .. وان الفيس بوك باخبارة السطحية السريعه الموجه .. لم يكن ابدا بديلا عن كتاب او مجلة او حتى صحيفة يومية

لقد خدعت الخدعة الكبري .. ولكن قد فات الاوان ... فانا الان اعلم اني كنت مخدوع ... وبدلا من تعويض الهدر في هذا الوقت الضائع والمسلوب والاستفادة منه في تلك الانشطة التي جعلتها افتراضية

و رغم اني لا اعرف لماذا لم يعد لي متسعا من الوقت رغم عدم انشغالي الشديد مثلا ... فمازلت مصرا علي استرجاع بروفايلي القديم .. ممنيا نفسي بالقاء اصدقائي وصفحاتي التي انشئتها وجرباتي التي تفاعلت معها
يوم الخميس
19/1/2012

Friday, January 13, 2012

سامسونج


نتساءل كثيراً في وطننا العربي عن سبب عدم وجود شركات كبرى خاصةً في عالم التقنية
واليوم سأجيبكم عن هذا السؤال بنموذج لشركة نعرفها جميعاً لكننا لا نعرف عنها أي شيء !!
ليست في أمريكا ولا أوروبا بل في دولة صغيرة في أقصى شرق آسيا
ومع ذلك فأرباح هذه الشركة تفوق أرباح ميكروسوفت وجوجل وآبل مجتمعين!!
إنها شركة سامسونج:
هل تعلم أن عدد العاملين في شركة سامسونج يبلغ أكثر من 344,000 شخص؟!!
وأن أرباحها في عام 2010 فقط فاقت 220 مليار دولار!! .. أي ضعف الدخل القومي لدول عربية كاملة كقطر والكويت والمغرب والعراق !!
وأننا إذا اعتبرنا سامسونج دولة سيكون ترتيبها رقم 35 في أكبر اقتصاديات العالم حسب إحصائيات عام 2006!!
لنأخذ رحلة عبر هذا الموضوع لقصة نجاح شركة بدأت بحلم رجل يبيع الأرز والسكر:

 

من الأرز والسكر إلى صناعة المستقبل!

كانت بداية شركة سامسونج مختلفة عن أي شيء يمكننا توقعه
فبدأت عام 1938 حين أنشأ بيونج شول لي متجراً لبيع الأرز والسكر وأسماه “سام-سونج”:
تعني سام سونج بالكورية “النجوم الثلاثة” والتي قصد بها بيونج المبادئ الرئيسية التي أنشأ شركته من أجلها:
- أن تكون كبيرة.
- أن تكون قوية.
- أن تبقى للأبد.
وهذا ما نفذه بالفعل فحين تحول العالم إلى التكنولوجيا الاستهلاكية
دخل فيها بقوة تاركاً الأرز والسكر!
فبدأت سامسونج في صناعة أجهزة التلفاز والغسالات والثلاجات
ودعمتها بعروض مبتكرة في طرق الدفع والضمان بعد البيع
فاستطاعت أن تغزو العالم كله بصناعتها تلك!

دولة صغيرة!

لا توجد مقرات شركة سامسونج في مبنى أو عدة مباني بل في مدن كاملة
فتملك شركة سامسونج ثماني مدن في كوريا الجنوبية باسم “مدن سامسونج الرقمية”
وهي مدن متكاملة يعمل فيها موظفو الشركة وتحوي بنوكاً ومستشفيات وعيادات وملاعب ومطاعم!!
أما عن الدخول والخروج من هذه المدينة فيشبه المرور بنقطة حدودية بين دولتين!
السيارات يتم تفتيشها والحقائب تمر عبر أجهزة الكشف الأمنية
ولا يمكنك إخراج أي أجهزة إلكترونية خاصة من الشركة كجهاز موبايل أو كاميرا أو لابتوب أو بطاقة ذاكرة!!
ما تستخدمه داخل الشركة يبقى داخل الشركة!

 

فخورون في سامسونج!

الطريف أن تدريب الموظفين الجدد في سامسونج لا يقتصر فقط على الجانب التقني والمهني
بل يتم تدريبهم على العمل الجماعي من خلال عرض مدهش يقوم به الوظفون الجدد كل عام
وإليكم أحد هذه العروض المبدعة:


المشاركون في هذا العرض ليسوا طلبة مدارس ولا رياضيين
بل مهندسين وفنيين وإداريين يعملون في شركة سامسونج، والشعار: فخورون في سامسونج!

 

جيش من الباحثين!

هل تعلم أن شركة سامسونج وحدها تضم 50,000 باحث؟ ..
أي ما يساوي مجموع عدد الباحثين في دولة كمصر في كل المجالات
وضعف عدد الباحثين في الأردن
و4 أضعاف عدد الباحثين في السعودية! *4
يعمل باحثو سامسونج في مباني تعادل سريتها وإجراءاتها الأمنية ما يحدث في أعتى المؤسسات العسكرية
ولا يمكن لأي شخص غريب كائناً من كان أن يرى ما يحدث داخل هذه المراكز
حرصاً على الأسرار الصناعية التي تساوي المليارات.

 

معك بعد العمل!

لا تشغل سامسونج نفسها بموظفيها أثناء فترات العمل فقط بل لما بعد ذلك
فتنتشر وحدات سكنية فاخرة للشركة في كل أنحاء كوريا الجنوبية كهذه المباني:
وفيها توفر الشركة لموظفيها مساكن فاخرة ووسائل مواصلات تنقلهم من وإلى الشركة
ومدارس لأطفالهم وحافلات كهربائية لتقل الأطفال للمدارس
وهي مدارس تابعة للشركة لكنها تدار بواسطة وزارة التعليم في كوريا الجنوبية.

 

الابتكار بضغطة زر!

بجيش من الباحثين وشركة تفوق أصولها 343 مليار دولار يمكنك صناعة أي شيء!
ولا إثبات أوضح مما فعلته سامسونج في سوق الهواتف الذكية
فلم تكن الشركة تعطي لهذا المجال أهمية تذكر في السابق وهو خطأ تداركته الشركة سريعاً
وعندما اهتمت به اكتسحت كل منافسيها:
ففاقت مبيعات الشركة هذا العام مبيعات نوكيا وآبل لتصبح الشركة الأولى في سوق الهواتف الذكية في العالم
فضلاً عن دخولها سوق الأجهزة اللوحية بقوة أيضاً!!
 

ليست مجرد شركة لصناعة أجهزة التلفاز!!

يظن الكثيرون منا أن شركة سامسونج مختصة بصناعة أجهزة التلفاز وأجهزة الموبايل فقط
لكن هل تعلم أن مجموعة سامسونج تضم داخلها عدة شركات كبرى؟ ، وهذه بعضها:
- سامسونج للإلكترونيات:
وهي الشركة التي نعرفها جميعاً وهي أكبر شركة لصناعة تكنولوجيا المعلومات في العالم.
 
- سامسونج للصناعات الثقيلة:
وهي ثاني أكبر مُصنّع للسفن في العالم.
 
- سامسونج الهندسية وسامسونج C&T:
شاركت إحدى هاتين الشركتين في بناء برج خليفة في دبي وبرج تايبيه 101
وهما الشركتين رقم 35 و72 في قائمة كبرى شركات البناء في العالم!
- سامسونج للسيارات:
هي الشركة التي اشترت منها رينو الفرنسية 70% من أسهمها.
كل ذلك بجانب عدة شركات أخرى كسامسونج للتأمين
(الشركة رقم 14 في قائمة كبرى شركات التأمين في العالم)
وسامسونج للأمن وشركة شيل للدعاية
(رقم 19 في قائمة كبرى شركات الدعاية في العالم) إلى آخره!!…

كن أنت التغيير الذي تريده للعالم!

ما لفت انتباهي في قصة هذه الشركة بجانب كل هذه الأرقام والحقائق المدهشة هي الطريقة التي بدأت بها، فلم يحتاج هذا البناء المدهش لأكثر من شخص آمن أنه يستطيع تغيير العالم فبدأ ببيع الأرز والسكر!
قصة نجاح سامسونج هي قصة نجاح شخص اسمه بيونج شول لي
قد لا يعرفه الكثيرون منا لكن بصمته توجد في منازل مئات الملايين حول العالم!
كن أنت التغيير الذي تريده للعالم!
وختاماً أترككم مع هذا الفيلم الوثائقي لأول قناة أجنبية تدخل إلى عالم سامسونج:

  

الموضوع منقوول

Saturday, January 07, 2012

أكثر صور العام الماضى تعليقا على الإنترنت



أكثر صور العام الماضى تعليقا على الإنترنت




أهم أحداث العام المنصرم
إعداد شيرى مرقص


قام القائمون على موقع "التغريد" "تويتر" بجمع الصور الأكثر إثارة للاهتمام، والتى تم تداولها على الموقع خلال عام 2011، وترتبط بكل الأحداث الرئيسية فى العالم.



ونجد أنه تم رصد الصور التى حازت على أكثر تعليقات، ومن أهمها رصد صورة سيده مصرية تقبل ضابطا من قوات مكافحة الشغب، كما اختاروا صورة لفتاة صغيرة تقوم بإعطاء الجندى وردة حمراء فى تونس.






وصورة للمتظاهرين فى ميدان التحرير بالقاهرة، وأخرى للمصريين أثناء الصلاة وقوات الأمن ترشهم بالمياه، وثالثة للمسيحيين خلال حمايتهم للمسلمين أثناء صلاتهم.









وصورة أخرى تم اتخاذها على الفور بعد ضرب تسونامى، والمواطنون يشاهدون تصدعات الأرض بسبب الزلزال، وسكان طوكيو وهم ينتظرون مصيرهم المجهول بعد الزلزال فى ديزنى لاند.






كان أكثر تعليق غريب حازت عليه صورة زفاف ويليام وكيت وكانت موجهة للطفلة الصغيرة على يسار كيت "نشعر بكى".



صورة امرأة تقفز من الطابق الثانى المحترق، لينقذها رجال الإطفاء، وأخرى لحافلة نقل ركاب ذات طابقين مشتعلة.






ومن أغرب الصور التى التقطت عام 2011 كانت لشابين يقبلان بعضهما أثناء عمليات الشغب فى فانكوفر، كولومبيا البريطانية بعد مباراة كنوكس.



وصورة لامرأتين ملتحفتين بعلم ليبيا وسوريا، وأخرى عن لحظة القبض على سيف الإسلام القذافى.






كونراد موراى بعد لحظات من إدانته بالقتل غير العمد "لمايكل جاكسون".